sábado, 7 de febrero de 2015

INTENTA HACER UNA FOTO CON SU HIJA DE MENOS DE CUATRO AÑOS ANTES DE QUE MUERA EN SIRIA. YA RABBI MALDICE A QUIEN ASESINA NIÑOS


بنيتي انظري الى عدسة الكاميرا وابتسمي ..
حبيبتي ... تبسمي .. يا مهجة قلبي .. لما لا تجيبينني ؟
بنيتي .. لماذا لا تتحركين ؟!
....
لم يظن أن ابنته التي لا تتجاوز السنوات الاربعة من عمرها قد فارقت الحياة فقام بمحاولات عدة لاتخاذ صورة اخيرة معها، لكن: فات الأوان
هنا #سوريا !
(من صفحة (سيد قطب) بتصرف)


No hay comentarios:

Publicar un comentario